فيديو السطايفية و الزرودية، وبعدما تصدر فيديو دنيا السطايفية سلم التريند في دولة الجزائر إلى منحنى المشاهد الفاضحة التي تظهر في الفيديو، كما تتناقض مع المحتوى والمضمون المحافظ والملتزم الذي تقدمه، الذي إعتاد عليه المتابعون على مشاهدته غالبية فيديوهات دنيا السطايفية الروتينية، مما سبب اثارة الرأي العام في دولة الجزائر وباقي الدول العربية التي تتابعها، وفي هذا المقال سنتعرف على حقيقة الفيديو الذي انتشر.
فيديو السطايفية و الزرودية
لقد تصدر فيديو دنيا السطايفية سلم التريند في دولة الجزائر إلى منحنى المشاهد الفاضحة التي تطهر في الفيديو، حيث تتناقض مع المحتوى والمضمون المحافظ والملتزم الذي تقدمه، فقد إعتاد المتابعون على مشاهدته غالبية فيديوهات دنيا السطايفية الروتينية، مما سبب قلب الراي العام عن دنيا السطايفية في دولة الجزائر وباقي الدول العربية التي تتابعها، وسرعان ما أنتشر الفيديو يحمل عنوان (فضيحة دنياف)، دون التعرف على التفاصيل الكاملة بشكل واضح، حيث ولاقى الفيديو ترويج كبير في مواقع التواصل الاجتماعية والسوشيال ميديا، ما سبب تصدر أسم دنيا السطايفية في محركات البحث وغالبية مواقع التواصل الاجتماعية
ما حقيقة فضيحة دنيا السطايفية
و الحقيقة الكاملة حول فضيحة دنيا السطايفية هو انه خبر كاذب لا أساس له من الصحة، فلا يوجد اثر للفيديو في اي مواقع على الانترنت والتواصل الاجتماعي، ونحن في مقالنا هذا شديدي الحرص على نشر الخبر في مصداقية حيث نشيد أن حقيقة فضيحة دنيا ما هي سوى مجرد حملة لتشويه سمعتها لكونها تقدم المحتوى الروتين اليومي، كما وتملك عدد كبير لها على تطبيق التيك توك، فهي فتاة جزائرية ملتزمة بلبس الحجاب وتنشر العديد من الفيديوهات الروتينية اليومية من تنظيف وطبخ والعديد من الامور المنزلية، ونشاطاتها عندما تكون خارج المنزل.
تطبيق تيك توك
هو تطبيق للوسائط الاجتماعية يسمح للمستخدمين بإنشاء ومشاركة مقاطع الفيديو القصيرة، تأسس التطبيق في الصين عام 2016م وانتشر بسرعة في جميع أنحاء العالم، حيث أصبح واحدا من أكثر التطبيقات شعبية على الإنترنت، تعتمد ميزة التيك توك الرئيسية على تصوير مقاطع فيديو قصيرة تتراوح مدتها من عدة ثوانٍ إلى دقائق قليلة، ويمكن للمستخدمين إضافة المؤثرات البصرية والصوتية والفلاتر والموسيقى إلى مقاطعهم، كما يتضمن التطبيق أيضا مجموعة متنوعة من التحديات والمسابقات التي يمكن للمستخدمين المشاركة فيها والتفاعل مع محتوى الآخرين من خلال الإعجابات والتعليقات.
حقيقة فضيحة دنيا السطايفية انه خبر كاذب لا أساس له من الصحة، فلا يوجد اثر للفيديو في اي مواقع على الانترنت والتواصل الاجتماعي، فهي حملة لتشويه سمعتها لكونها تقدم المحتوى الروتين اليومي.