منوعات

تعرف على علامات الولد المفتوح في علم النفس

تعرف على علامات الولد المفتوح في علم النفس، التغيرات الفزيائية والنفسية عند الإنسان أصبحت تشكل نقطة تحول في البشرية بعد ظهور مصطلح المثلية عند الرجال أو النساء، بعدما سمحت الشعوب للأفراد في ممارسة العمل الشنيع مع بعضهم البعض من نفس الجنس سواء الذكور أو الإناث ظهر مصطلح اللوط عند البشرية مرة أخرى بعد آلاف السنين، الولد المفتوح يعني الشخص الذي مارس الجنس مع نفس الجنس أي الذكر وهو أمر غريب في عالمنا العربي والإسلامي الذي لا يقبل الفرد المثلي في الحياة كفرد طبيعي.

ما هو الولد المفتوح

يشير للشخص الذي خرج عن الطبيعة الكونية للبشرية وتصرف بما لا يرضي الله تعالى بفعل يغضب الله ويهز عرش الرحمن، إن الله تعالى قد قلب الأرض في قوم لوط الذي كان سابقاً يمارس الجنس الذكر مع الذكر، تعني أن يسمح الرجل لنفس بممارسة لأمر خارج الفطرة التي ولد عليها الإنسان نتيجة التأثر بعوامل غير طبيعية بالقيام بالعلاقة مع رجل آخر من منطقة الشرج وهي المنطقة التي حرم الله على الرجل أن يلمس بها حتى زوجته.

علامات الولد المفتوح

لا تظهر علامات في حالة كانت ممارسة هذا العمل لفترة قصيرة أو مرات محدودة في حياته، لكن تبدأ العلامات بالظهور في حالة ارتفاع مرات ممارسة العمل الشنيع مثل الأمراض المعدية التي تنتقل بين الرجال من عدوى جنسية أو بكتيريا خطيرة تنتقل نتيجة وصول الفرج لمنطقة غير متهيئة للجنس، يحدث ضعف بمنطقة المصرة الشرجية التي يحدث فيها توسع غير طبيعي للفرد بالإضافة لأن ممارسة الجنس الشرجي يسبب الإصابة بالبواسير او حدثة ثقب في القولون وهو أكثر الاحتمالات التي يصاب بها الفرد.

الولد المفتوح في علم النفس

علم النفس وضح علامات تظهر عند الولد الذي مارس الجنس الشرجي منها حدوث تغييرات نفسية عند الفرد، تبدأ بالاكتئاب النفسي بالإضافة لشعور الفرد بأنه غير قادر على الحياة بعد مرور فترة كبيرة ومن علامات الولد المفتوح:

  • كثرة الحديث ودعم العلاقة مع نفس الجنس.
  • نظرات الإعجاب لنفس الجنس.
  • عدم الإعجاب بالمرأة والتخلي عن الاهتمام بها.
  • يركز بأحاديثه عن دعم الميول الجنسي.
  • يكون مظهر الجسد قريب من شكل المرأة.
  • الغياب عند التواجد المختلطة بين الجنسين الذكر والأنثى.

علامات الولد المفتوح بعلم النفس

تختلف الميول الجنسية عند الفرد في ممارسة جنس الشرج وتصنف إلى نوعين المثلي السالب ويطلق عليه المفعول به الذي يرفض أن يقوم بالعمل اما الفاعل وهو النوع الثاني وهو المثلي الموجب الذي يقوم بممارسة الجنس مع المثلي السالب ويرفض أن يكون المفعول به، بعد ارتفاع مرات ممارسة الجنس عند الذكور تبدأ حياة الفرد بالاتجاه السلبي ويصبح صعوبات كثيرة يواجها في المستقبل سواء صحية أو نفسية أو جسمانية.

ارتكاب هذا الفعل خطير على الفرد نفسه لأنه يذهب بنفسه لطريق الجحيم ويجب عليه الابتعاد عنه، لأنه يشكل خطر دائم على ارتكاب الشخص بأعمال جنونية في المستقبل تصل للانتحار أي التخلي عن الحياة.

السابق
بالصور شكل الشفرتين الطبيعي للعزباء
التالي
كيف تعرف انك فقدتي عذريتك