اعرف من هي عبير الصغير ويكيبيديا، عبير الصغير هي التيك تـوكر رقم واحد في لبنان وأحد أبـرز المشاهير، عبر تطبيق التيك تـوك تـمتلك على حسابها الرسمي أكثر من 15 مليون متابع، لتروي لكل متابعيها قصة نـجاحها، التي وصلت إليها في وقت قصير، وكان السبب في ذلك تقديم المحتوي الذي تحبه وتفضله وفي نفس الوقت يرغبه الكثير من المتابعين، هو تصوير حلقات يوميا في عالم الطبخ وإعداد الطعام والوجبات السريعة، هو ما لفت اهتمام الجمهور وجذبهم من الوهلة الأولى وبدأ يتابع مشهورة التيك توك عبير الصغير.
عبير الصغير ويكيبيديا
عبير الصغير هي تيك توكر لبنانية ولدت في مدينة بيروت، تبلغ في العقد الثالث من عمرها، كما استطاعت أن تجلب عدد كبير من المتابعين في فترة قصيرة، من خلال تسجيل وتصوير أبرز الأعمال التي تفضلها ويـحبها الجمهور كثيرا تعد عبير الصغير الشيف التي كتبت بقلم يدها قصة نجاحها، والتي حفرتها من حروف من ذهب أصبح الجميع يحتذي بها، وبعد أن شاركت الجمهور أكبر عدد من الفيديوهات، كما الشيف التي تم استضافتها في برنامج شو القصة.
كم مواليد عبير الصغير
عبير الصغير شيف لبنانية الجنسية من مواليد مدينة بيروت ولدت في عام 2000 وتبلغ من العمر 23 سنة، الشيف التي استطاعت أن تجذب وتلفت انتباه أكثر من خمسة عشر مليون متابع عبر التيك توك وزداد عدد متابعيها، لأنها المشهورة اللبنانية والوحيدة عبر التيك توك ترتدي ملابس محتشمة، وهو الزي الشرعي الذي لفت انتباه الكثير من متابعيها، وأصبحت بين ليلى وضحاها، من أكثر المشاهير متابعة في لبنان وصولا إلى 15 مليون متابع.
عبير الصغير انـستقرام
منصة الانستقرام هي ثاني الحسابات الرسمية الأقل متابعة بعد حساب التيك توك بالنسبة، للشيف عبير الصغير التي استطاعت في فترة قصيرة جمع عدد كبير من المتابعين والمتابعات من دول مختلفة في العالم العربي لمشاهدة صفحة عبير الصغير ومتابعة الحساب الرسمي عبر الانستقرام من خلال abiresag.
كم ثـروة عبير الصغير ؟
بعد أن حلت الشيف عبير الصغير مشهورة التيك توك ضيفة على برنامج صبا ح اليوم مع الإعلامية زينة الزغزغي، التي كشفت من خلالها لقاءها عن معلومات وأسرار عن حياتها منذ أن دخلت مجال الشهرة عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي.
إن أردت الحصول على معلومات حول موضوع اعرف من هي عبير الصغير ويكيبيديا، وهي شيف لبنانية وصناعة محتوى طبخ وصنع حلويات تقدمه في حلقات يوميا تهتم بتصويرها عبر صفحتها الرسمية عبر التيك توك.
