قصة امجد واخوياه كاملة، في الآونة الأخيرة انتشرت الكثير من القصص المرعبة والغريبة التي وقعت بالفعل في الكثير من الدول المختلفة والمناطق المقطوعة والنائية، التي وقعت فيها الكثير من الجرائم والقصص المروعة والمرعبة من قتل واغتصاب وشنق بين الأقارب والأصدقاء والجيران، ما أدى إلى انتشار الكراهية والبغضاء والثأر بين الكثير من الناس في الدول العربية والأجنبية، وتعتبر الجرائم منتشرة بشكل واسع بين المجتمعات الجاهلة للأخلاق وفي مقال اليوم سوف نتعرف على قصة امجد واخوياه كاملة.
قصة امجد واخوياه كاملة
تعتبر قصة أمجد و اخوياه هي قصة مرعبة خيالية ولا تمت إلى الواقع بصلة، تم تأليفها على يد اليوتيوبر السعودي أحمد، وتدور القصة حول أربع أصدقاء في السعودية تعرفوا على بعضهم البعض في مرحلة الحياة الجامعية، واسماءهم كالتالي أمجد، عامر، ريان، وسعد في الإجازة الصيفية قاموا بالتخطيط للذهاب في رحلة في البر، وبالرغم من أنهم يدركوا أن البر خطير لكنهم قرروا الذهاب، قاموا بأخذ كافة الاحتياجات والمستلزمات الخاصة بهم واتجهوا إلى البر، وقاموا بنصب الخيام من أجل التخييم، وفي طريقهم قابلوا رجل سوداني، جسده غريب ومليئ بالندوب والجروح وقال لهم موقف مخيف حدث معه، عندما كان نائما في الصحراء
تابع قصة أمجد واخوياه
وعندما كان نائم الرجل السوداني حلم بأن ابنته تقول له بأن هناك امرأة قامت بدبح ناقة ودفنتها في الصحراء، وقد هددته المرأة بأن يترك الصحراء ويرحل، لأن الصحراء لها وحدها، وقام الرجل السوداني بتوجيه نصيحة للشباب أن يتركوا البر ويرحلوا لأن المكان خطير، ولكن الشباب لم يستمعوا له، وعندما جاء وقت النوم سمع ريان وهو أحد الشباب الأربعة بأن هناك امرأة تقول له أنهم جاءوا للموت بأنفسهم ثم اختفت، وعندما أخبر ريان أصدقائه، قرروا ترك المكان والعودة للديار، ولكن تعطلت السيارة ولم يستطيعوا العودة ومر بهم الرجل السوداني مرة اخرى، ولكن الغريب في الأمر أنه قال إنه لم يراهم منذ قبل، وهنا تأكد الشباب الأربعة بأن ما يحدث لهم هو أمر مريب وغير عادي، وقام اثنين منهم بالبحث عن ناقة تنقلهم من هذا المكان.
نهاية قصة أمجد و اخوياه
تكونت القصة من ثلاثة أجزاء ونكون قد وصلنا الان في الجزء الأخير في نهاية قصة أمجد واخوياه المريبة والغريبة جدا، فقرر الشباب أن يقوموا بقسم بعضهم البعض إلى فريقين، وكل فريق مكون من فردين فالفريق الاول يصلح السيارة، والفريق الثاني ذهبا إلى البحث عن ناقة أو جمال لكي تقوم بنقلهم إلى المدينة مرة أخرى من أجل التخلص من كابوس أم ندهش المرأة التي ذبحت الناقة وسيطرت على الصحراء، ولكن الأحداث لم تسير كما خطط لها الشباب، والسيارة لم تصلح، ومجد وسعد لم يعودوا حتى الآن وتم فقدهم في الصحراء، فكانت هذه لعنة من المرأة لكل شخص يحاول أن يقرر التخييم في الصحراء.
تعتبر قصة أمجد و اخوياه من القصص المرعبة والخيالية التي قام اليوتيوبر السعودي أحمد بتأليفها ونشرها على قناته والتي أثارت الجدل ونالت على نسب مشاهدات كبيرة حتى يتم معرفة مصير الشباب الأربعة إلا أن لم يتم تكملة الأجزاء التابعة للقصة حتى الآن.