كم ثروة روبرت كيوساكي، بعد أن تصدر اسم رجل الأعمال الأمريكي، روبرت كيوساكي، أبرز الشخصيات الأسطورية، والتي عملت على تغيير الطريقة التي ينظر بها الناس إلى المال، وقام بالحديث عن تلك النظرية بصفته رجال أعمال وأحد أكبر المستثمرين في الشركات الأجنبية، بالإضافة إلى أنه المؤلف والكاتب والمتحدث التحفيزي، والناطق باسم الغرفة التجارية العالمية، وقال من خلال نظريته التي تحدث عنها أن السبب المباشرة وراء المعاناة، والتي يعيشها معظم الناس اليوم بالرغم من سنوات التعليم والتدريب النظامية التي قضوها، فإنهم لا يعرفون شيئا عن المال.
روبرت كيوساكي ويكيبيديا
إن روبرت كيوساكي، وهو رجل أعمال أمريكي وولد في الثامن من شهر أبريل لعام 1947، ويبلـغ من العمر الآن 75 سنـة، أمـريكي الجنسية لكنه من أصول يابانيـة ويعتبر كيوساكي أحد أكبر الخبراء المختصين في التنمية البشريـة كما أنه كاتب ومؤلف لـه العديد من الكتب والروايات في نظريات التنمية والمال، ولعل أبرز كتبه، كتاب الأب الغني والأب الفقير أحد أفضل الكتب التي حققت نسبة الأعلى مبيعا حسب ما ورد في صحيفة نيويورك تايمز.
كم ثروة روبرت كيوساكي- 2022
جمع رجل الأعمال روبرت كيوساكي الجزء الأكبر من ثـروته، من خلال العبارات التي كان يكتبها والمؤلفات، والتي كان ينشرهـا في المكتبات، فيما يتعلق بأمور التنمية البشرية وقضا التصرف في الأموال، فقد جمع ثروة قدت في نهاية عام 2022، بمائة مليون دولار أمريكي، ويعتبر الرقم القياسي الأعلى الذي تم الإعلان عنه في ثروة رجل الأعمال روبرت كيوساكي.
كيف اصبح روبرت كيوساكي ثريا
أصبح روبرت كيوساكي ثريا وصنع ثروته، من خلال الرحلة الطويلة في عالم ومجال الاستثمار، والتحدث في كل ما يـرتبط بـالأحداث والعقارات وكان يأتي معظم دخله وإيراداته من خلال الندوات التي كان يعقدها كان الـأفراد يدفعون من مقابل الحصول على العلامة التجارية، في أغراض التسويق.
كم عدد كتب روبرت كيوساكي
قام رجل الأعمال الأمريكي روبرت كيوساكي بتأليف وكتاب واحدة أطلق عليه اسم الأب الفقير والأب الغني، أحد أكثـر الكتب مبيعـا في ولاية نيويورك، حسب ما ورد في صحيفة التايمز، وهو الكتاب الذي يتحدث فيه عن كيفية إدارة الأموال والتصرف بها.
إن اردت التعرف على كم ثروة روبرت كيوساكي، فإنه ثروة رجل الأعمال وصلت في العام 2022 إلى 100 مليون دولار أمريكي وكان قد جمع هذه الأموال من خلال الاجتماعات والجلسات التي يعقدها في مجال الاستثمار.
