منوعات

ما الفرق بين الاوف شولدر والكونتور

ما الفرق بين الاوف شولدر والكونتور، مع بداية كل عام قد تظهر الكثير من صياحات الموضة والتجميل وتغزو جميع محلات الملابس والأزياء، فقد اجتاحت عالم التجميل والمكياج حول العالم، بعدما عمدت الكثير من النجمات العالميات والعربيات إلى نحت وجوههن بمستحضرات الكونتور الخاصة بالوجه، فسمحت تقنية الكونتور الوجه بإبراز بعض الملامح وتصغير ملامح اخرى.

ما هو الاوف شولدر

موضة ” الاوف شولدر”  هي عبارة عن فساتين أو بلوزات أو حتى تيشرتات بدون أكتاف أو ذات أكمام ساقطة، تجعل المرأة أكثر جمالًا وجاذبية، كما أنها تمنحها قدر كبير من التفاؤل والبهجة، الى ان لم تكن موضة الاوف شولدر موضة جديدة بل هي تعود الى الخمسينيات والسينيات، لكنها عاجت مجددًا، ولكنها ظهرت بموديلات عدة، باختلاف أنواع القماش والألوان.

ما هو وجه الاحتلاف بين الاوف شولدر والكونتور

الاوف شولدر والكونتور هما كلاهما غير متماثليين، لان كل من الاوف شولدر ينتمي الى عالم الموضة والأزياء والكونتور يدخل في عالم التجميل والمكياج، وان الاختلاف بينهم هو ان:

الكونتور :

يستخدم الكونتور لإبراز مناطق معينة من الوجه من خلال وضع اللون الفاتح على المنطقة المراد تكبيرها أو إضاءتها، أما اللون الداكن، فيتم تطبيقه على الأماكن التي تريدين تصغيرها أو إخفاءها.

الاوف شولدر:

موضة الأزياء الأوف شولدر تعتبر هى الموضة المكتسحة لكل موديلات عالم الأزياء خلال العامين الماضيين، مشيرة إلى أنه يوجد عدد كبير من الفتيات اللاتى يفضلن ارتداء القطع الأوف شولدر أثناء معظم إطلالاتهن، حيث بدأ عالم الموضة بالفساتين الأوف شولدر، ومن بعدها البلوزة، حتى وصل اليوم إلى البذل الفورمال الأوف شولدر.

لماذا يستخدم الكونتور

هو عبارة عن أحد الأساليب المستخدمة في المكياج؛ والتي تعمل على إظهار ملامح الوجه بشكل جميل، من خلال تصغير المناطق غير المرغوب بها، وإبراز الأماكن المفضلة في الوجه، مما يجعله من مستحضرات التجميل المفضلة لدى الكثير من الإناث، لذا نجد في الأسواق العديد من العلامات التجارية التي تحرص على إنتاجه، بعدة أشكال وألوان، فقد  يستخدم الكونسلير لإخفاء عيوب البشرة.

فقد يستخدم الكونسيلر البرتقالي على منطقة تحت العينين في حال كنت تعانين من الهالات السوداء، اما الكونسلير الأخضر، يعمل على إخفاء احمرار الوجه الذي يمكن أن تنتجه الحبوب أو حساسية البشرة.

السابق
تفاصيل مقتل طبيب الساحل
التالي
حقيقة تنحي بشار الاسد من منصبة