من هو زوج سهير الباروني، سهير الباروني، المعروفة أيضًا باسم فتحية زوجة سيد كشري، كانت فنانة مصرية رائعة ومشهورة، وُلدت في 5 ديسمبر 1937 في حي باب الشعرية بشارع الجيش في القاهرة، وكان برجها الفلكي هو القوس، درست في مدارس مصرية واشتهرت بموهبتها الموسيقية حيث شاركت كعازفة كمان في الفرقة الموسيقية أثناء دراستها.
من هي سهير الباروني
سهير الباروني، المعروفة أيضًا بفتحية زوجة سيد كشري، كانت فنانة مصرية راحلة، ولدت في 5 ديسمبر 1937، برجها الفلكي هو القوس، درست الابتدائية في مدرسة غمرة وأظهرت مهاراتها كعازفة كمان في الفرقة الموسيقية، التحقت بمدرسة العباسية الثانوية وعملت في أحد البرامج، اشتهرت بدور فتحية في مسلسل “لن أعيش في جلباب أبي”، وقد أبدعت في أغنيتها الشهيرة “وأنا عاملة نفسي نايمة” في فيلم “فول الصين العظيم” مع النجم محمد هنيدي، تزوجت أكثر من مرة ولكن ليست هناك معلومات محددة عن زيجاتها، كان لديها ابنة تدعى عفاف، وتوفيت هي وابنتها، توفيت الفنانة سهير الباروني في 31 يناير 2012 عن عمر يناهز 75 عامًا بعد صراع مع المرض.
أعمال سهير الباروني
سهير الباروني، الفنانة المصرية الراحلة، بدأت مشوارها الفني في فترة الخمسينات، حيث شاركت في بعض الأدوار الصغيرة على مسرح الريحاني وانضمت لفرقة “ثلاثي أضواء المسرح”، دخلت عالم الفن بفضل موقف صدفي حينما اصطحبها الفنان عثمان محمد علي لتقديم امتحانات معه في معهد التمثيل، وتم اختيارها بسبب أدائها المميز،اشتهرت بخفة ظلها وشاركت في أكثر من 100 عمل فني متنوع، من أبرز أعمالها مشاركتها في فيلم “أيام وليالي” مع العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، كما تألقت في مسرحيات مثل “هاللو شلبي” مع الفنان سعيد صالح، ووقفت أمام كبار نجوم الفن مثل فريد شوقي وشريهان.
زوج سهير الباروني
بدأت مسيرتها الفنية في الخمسينات وحققت شهرة كبيرة من خلال دورها البارز كفتحية في مسلسل “لن أعيش في جلباب أبي”، واشتهرت أيضا بأغنيتها الشهيرة “وأنا عاملة نفسي نايمة” التي غنتها في فيلم “فول الصين العظيم” مع النجم محمد هنيدي، تزوجت سهير الباروني أكثر من مرة ولديها ابنة تدعى عفاف، لكن توفيت عفاف ومن ثم توفيت الفنانة سهير الباروني بعد معركة مع المرض في 31 يناير 2012 عن عمر يناهز 75 عاما، كانت سهير الباروني واحدة من ألمع نجمات السينما المصرية والتلفزيون في عصرها، ولا تزال أعمالها الفنية تحظى بشعبية كبيرة حتى اليوم.
سهير الباروني كانت ترى المسرح بمثابة أرض الملعب حيث تنافست لتقديم كل ما لديها من موهبة، وقد اتسمت مسيرتها الفنية بالتنوع والإبداع، مما جعلها واحدة من ألمع نجمات السينما والمسرح في عصرها.