تلخيص نص بطلان صغيران 7 اساسي، قصة “البطلان الصغيران نيكولا ويعقوب” تدور حول صبيين صغيرين يدعون نيكولا ويعقوب، يعيشان في قرية هادئة وسعيدة، في يوم من الأيام، حينما كانوا يلهون بجوار النهر، شاهدوا تنينًا كبيرًا يهدد القرية وأهلها، نيكولا ويعقوب قرروا مواجهة التنين وإنقاذ قريتهم. قاموا بالتخطيط لخطة محكمة، حيث استخدموا مهاراتهم وابتكارهم لتجنب الخطر والوصول إلى مغارة التنين، وبعد مغامرة شجاعة ومثابرة، نجحوا في هزيمة التنين، عاد الصبيان إلى قريتهم كأبطال، واحتضنهم الجميع بفرح وامتنان، أصبحوا مصدر إلهام للأطفال في القرية، يظهرون لهم أنهم يمكنهم تحقيق أي شيء إذا كانوا عندهم الإرادة والشجاعة.
نص بطلان صغيران
في مدينة فيرونا بشمال إيطاليا، رصد الكاتب طفلين يبيعان توت بري لذيذ، تحذر الكاتب السائق من شراء التوت لأنه قد يكون ملوثا أو مسروقا، الطفلان كانا لطيفين للغاية، الأول كان يرتدي قميصًا ممزقًا والثاني كان يرتدي قميصًا عسكريًا، ورغم بياض بشرتهم، إلا أنهما كانا محترقين من الشمس، الكبير اسمه نيكولا ويبلغ 15 عامًا، والأصغر اسمه يعقوب ويبلغ 14 عامًا.
تلخيص نص بطلان صغيران
تقول القصة أن الكاتب ورفاقه كانوا يسيرون بالسيارة في مدينة فيرونا في شمال إيطاليا وأثناء ذلك قاموا بالتوقف عند طفلين يبيعان توت بري جميل ولذيذ، نصح السائق الكاتب وأصدقاءه بعدم شراء التوت لأنه قد يكون ملوثًا أو مسروقًا من حقل ما، وصف الكاتب الطفلين بأنهما جميلين ولطيفين، كان أحدهما يرتدي قميصًا ممزقًا والآخر يرتدي قميصًا عسكريا، وعلى الرغم من أنهما كانا أبيضين جدا وقد حروقتهم الشمس، إلا أن الكبير بينهم كان يُدعى نيكولا وكان عمره 15 سنة، والآخر كان يُدعى يعقوب وكان عمره 14 سنة.
الدروس المستفادة من النص
في مدينة فيرونا القديمة في شمال إيطاليا، وأثناء قيادة الكاتب في سيارته، توقفوا أمام طفلين يبيعان توت بري لذيذ، حذر السائق من شراء التوت لأنه قد يكون ملوثًا أو مسروقًا، الطفلان كانا لطيفين للغاية، الأول كان يرتدي قميصا ممزقا والثاني كان يرتدي قميصا عسكريا، كانا قد تعرضا للحرارة الشديدة على الرغم من بياض بشرتهما، الأكبر منهما اسمه نيكولا وكان عمره 15 عاما، والآخر اسمه يعقوب وكان عمره 14 عاما، رغم تحذير السائق من عدم شراء التوت منهم، إلا أنهما قررا شراء بعضه.
قصة البطلان الصغيران نيكولا ويعقوب تروي مغامرتهما مع تنين يهدد قريتهم، باستخدام مهاراتهم وشجاعتهم، نجحوا في هزيمة التنين وأصبحوا أبطالاً في القرية.